الخادمة المنزلية بين الضرورة والضرر والضرة

تحية عطرة لمن يجد في حرفي القبول ومعذرة لمن يرى غير ذلك..

لا يكاد بيتٌ من بيوتاتنا يخلو من خادمتين وأما الواحدة

فذلك فرض عينٍ لا مناص منه

خادمات مسلماتٍ حقا وبعضهن تأسلم لغاية في نفس يعقوب

والبقية من دياناتٍ شتى " المسيحية والبوذية والهندوسية

ومنهن لا دين له " ثقافاتٌ مختلفة وأيدلوجيات فكرية غريبةٌ

دخيلة وأطفالنا الرضع بين أحضانهن معظم النهار وجزء من الليل

حتى تنقضي سهرات الأم فالهاتف المحمول أصبح وسيلة للإطمئنان

فهي " الخادمة " الطاهية للزوج ومن تجهز له ملابسه..
وأفراد الأسرة والمرضعة للأطفال..

التي ترعى شؤون الأسرة بأكملها وهي من توقظ المراهق في غرفته

وهي من تساعد المراهقة على بعض شؤون حياتها وهي المعلمة

لتدريسهم اللغة الإنجليزية وأحيانا حل الواجبات وتجهيز جدول
الغد والسندويشات وتضعها في حقيبة فلذات الأكباد وهي الممرضة

التي تجهز جرعات الآباء والأمهات العجزة وما خفي كان أعظم

فهل بعد ذلك الإيجاز ترى أن الخادمة المنزلية
ضرورة أم ضرر لا بد منه أم ضرة في قادم الأيام؟..

من في نظركم تستحق أن تكون ربة البيت بعد كل هذا هل هي الزوجة أم الخادمة؟؟؟؟؟؟!!!!

شاركونا حبيباتي وقولوا رأيكم في الموضوع

أتمنى التفاعل

انا وجهة نظري

الزوجه المفروض هي تكون ربة بيت حتى لو كانت موظفه

ضروري يكون في وقت لزوجها واولادها

موضوع قيم

شكراً غاليتي

أختي الغالية في البداية أشكرك على هذا الموضوع الحساس.
حسب وجهة نظري أرى أن مكانة الزوجة الأم لا يمكن وبأي حالة ومهما كانت الظروف والأسباب أن تحل مكانها الخادمة ، مهما كان انتمائها العقدي أو الديني فعلى الأم أن تقوم بدورها كما أمرنا ربنا تعالى وكما دعانا رسولنا صلى الله عليه وسلم وإن لم تقم بدورها كأم ما استحقت أن تكون الجنة تحت أقدامها وهي أيضا يجب أن تقوم بدورها كزوجة، تحافظ على زوجه وتصون بيتها فهي حسب راي الدعامة أو العمود الأساسي للنجاح الأسروي وتماسكه.
وللأسف اختي الغالية الكثير من الأمهات تخلين عن دورهن لصالح الخادمة التي أدخلت ربما أفكار ما يجب أن تكون في مجتمعنا الاسلامي وهو ما يفسر ارتفاع نسبة الضياع والفساد لدى الشباب
وكذلك لا يجب أن تتخلى المرأة عن دورها كزوجة وهو أيضا ما يفسر ارتفاع نسب الطلاق ونسب علاقات الزنا عافاكم الله في مجتمعنا.
لا بأس أن نأتي بخادمة للبيت لكن على شرط أن تكون هذه الخادمة مسلمة أن تكون تتّقي الله، أن تقوم بدورها كمعينة تنظيف وليس كأم أو زوجة.
وفي الختام غاليتي أرجو من الله أن يحمي جميع بيوت المسلمين آمين

بنت فلسطين كتب:

انا وجهة نظري

الزوجه المفروض هي تكون ربة بيت حتى لو كانت موظفه

ضروري يكون في وقت لزوجها واولادها

موضوع قيم

شكراً غاليتي

شكرا لردك بنت فلسطــيــن

معك حق

لو ماكان للزوجه وقت للبيت والزوج والاولاد لم هي زوجــه؟؟؟

rourou2009 كتب:

أختي الغالية في البداية أشكرك على هذا الموضوع الحساس.
حسب وجهة نظري أرى أن مكانة الزوجة الأم لا يمكن وبأي حالة ومهما كانت الظروف والأسباب أن تحل مكانها الخادمة ، مهما كان انتمائها العقدي أو الديني فعلى الأم أن تقوم بدورها كما أمرنا ربنا تعالى وكما دعانا رسولنا صلى الله عليه وسلم وإن لم تقم بدورها كأم ما استحقت أن تكون الجنة تحت أقدامها وهي أيضا يجب أن تقوم بدورها كزوجة، تحافظ على زوجه وتصون بيتها فهي حسب راي الدعامة أو العمود الأساسي للنجاح الأسروي وتماسكه.
وللأسف اختي الغالية الكثير من الأمهات تخلين عن دورهن لصالح الخادمة التي أدخلت ربما أفكار ما يجب أن تكون في مجتمعنا الاسلامي وهو ما يفسر ارتفاع نسبة الضياع والفساد لدى الشباب
وكذلك لا يجب أن تتخلى المرأة عن دورها كزوجة وهو أيضا ما يفسر ارتفاع نسب الطلاق ونسب علاقات الزنا عافاكم الله في مجتمعنا.
لا بأس أن نأتي بخادمة للبيت لكن على شرط أن تكون هذه الخادمة مسلمة أن تكون تتّقي الله، أن تقوم بدورها كمعينة تنظيف وليس كأم أو زوجة.
وفي الختام غاليتي أرجو من الله أن يحمي جميع بيوت المسلمين آمين

شكرا لمشاركتك اخت rourou2009

وانا معك مافي مانع لو كانت في خادمه للمساعده في بعض اشغال البيت فقط

لكن انها تتدخل بشؤون الاســره هاد رح يكون سبب فساد البيت,,, لانه الاولاد رح يتربو ع طريقه الشغاله

والزوج رح يتعود عليها مو ع زوجته

ومتل ماحكيتي,,أرجو من الله أن يحمي جميع بيوت المسلمين آمين